الاثنيـن 18 جمـادى الثانى 1429 هـ 23 يونيو 2008 العدد 10800







لمسات

دمقرطة السفر وتغيرات الطقس يمليان شروطهما على الموضة
التغيير والتجديد صفتان لصيقتان بالموضة، ومطلوبتان أيضا، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار انهما ما ينعش حياتنا ويضفي عليها الفرح والمرح والإثارة والجمال. لهذه الأسباب من الصعب على أي عاشقة موضة ان تتفق مع رأي الكاتب أوسكار وايلد، الذي قال يوما ان الموضة تغير جلدها كل ستة أشهر بسبب قبحها وبشاعتها. هذا طبعا
أمهات للمرة الأولى محكومات بـ«خلل ما بعد الولادة»
«لم أعد أهتم بمظهري او بأي من أموري الخاصة، ابتعدت كلياً عن ممارسة هواياتي والنشاطات التي كانت تسعدني، فأنا أمضي كل وقتي الى جانب طفلي، أهتم به، بالكاد أستطيع أن ألبي حاجاته الكثيرة. لم يعد لدي فسحة من الوقت لأهتم بشغل البيت وترتيبه وتنظيفه وتحضير الطعام. أما وظيفتي، فقد تخليت عنها بعد الولادة مباشرة،
صيد الأسبوع
بعد أن علمتنا تجارب السابقين وأكدت لنا نتائج دراسات علمية، بأن الزمن لا يرحم، وبأن البشرة فعلا تشيخ مع الوقت بسبب فقدانها مادتي الكولاجين والإيلاستين، أصبح الحصول على مستحضر يلعب دور المصل المضاد للشيخوخة، أو على الأقل يؤخر زحفها، أمرا ملحا، للرجل والمرأة على حد سواء. شركة «إيليميس» منذ سنوات وهي تجند
أخبار الموضة
«هولستون» في «سيلفريدجز» * في حفل خاص احتفلت محلات سيلفريدجز اللندنية بطرح تشكيلة ماركة «هولستون» للخريف والشتاء في الأسبوع الماضي. فهذه الماركة التي اشتهرت منذ ثلاثين عاما تقريبا بأناقتها الهوليوودية وارتباطها باستوديو 54 النيويوركي الذي كان وجهة كل المشاهير آنذاك، نجحت في إثــارة الانتباه إليها من
مبروك أنت حامل.. بتوأم
«مبروك المدام حامل.. ولد ولا بنت؟.. كل اللي يجيبه ربنا كويس».. وبإيقاع آخر يتكرر السؤال نفسه، لكن في مشهد ثان: «إيه الأخبار يا دكتور.. ولد ولا بنت؟.. مبروك، دول اثنين». المشهد الأخير، ربما لم يغب عن ذهن النجمة أنجلينا جولي، التي تترقب توأما عما قريب، وتبدو سعيدة بالأمر. سعادة تنعكس على وجهها ومظهرها
بطن أنجلينا جولي يغير ثقافة مهرجان «كان» الواحد والستين
غيرت النجمة انجلينا جولي كل الموازين في مهرجان «كان» الواحد والستين. فقد سرقت الأضواء، والسبب ليس سحر عينيها الأخاذ أو ابتسامتها المشرقة أو قدها الرشيق، بل بطنها المنفوخ. نعم، فبطنها كان هو البطل بلا منازع، حيث لم تحاول إخفاءه بعد ان انكشف سر حملها بتوأم. والطريف ان بطنها حصل على اهتمام اكبر مما
دار «يسلم».. توليفة تجمع سحر الشرق وتقنية الغرب
التجربة تقول إن من يحرص على اقتناء الأفضل لا يساوم، بل إن السعر المرتفع إذا كان مدروساً والسلعة عالية الجودة، يمكن أن يصبح أكبر عنصر للجذب في سوق المنتجات المرفهة، سواء بالنسبة للنخبة الذواقة أو لمحبي القطع الكلاسيكية، كونهم يعتبرونها استثمارا أكثر منها صرعات موضة. وهذا ينطبق تماما على كل ما تطرحه دار
تعايش التراث والحداثة
تتغير أساليب الديكورات داخل البيت التونسي وتختلف من بيت إلى آخر، لكن الكثير من المعطيات تبقى ثابتة. فالزربية التونسية (السجاد)، والتطريزات التراثية، والأواني النحاسية، حافظت على مركزها كأداة مهمة من أدوات الديكور في مختلف الأوساط الاجتماعية ولا تختلف أية عائلة من العائلات حول أهمية هذه الأدوات ودورها
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة