«لم أعد أهتم بمظهري او بأي من أموري الخاصة، ابتعدت كلياً عن ممارسة هواياتي والنشاطات التي كانت تسعدني، فأنا أمضي كل وقتي الى جانب طفلي، أهتم به، بالكاد أستطيع أن ألبي حاجاته الكثيرة. لم يعد لدي فسحة من الوقت لأهتم بشغل البيت وترتيبه وتنظيفه وتحضير الطعام. أما وظيفتي، فقد تخليت عنها بعد الولادة مباشرة،